أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Madeeh Z. Sadiq
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة
التاريخ Thursday, December 20, 2012
 الموضوع والكاتب بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. - الحوار المتمدن تاريخ النشر Sunday, December 16, 2012

بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس موقع الحوار المتمدن لا نملك إلا أن نزف التهاني والمباركات للرفيق رزكار وجميع العاملين على إدارته، ساهرين الليالي، قاطعين النهارات، مواظبين على أن تعلو الكلمة الحرة النزيهة، والموقف التقدمي اليساري على كل ما هو دونها، بحلته الجديدة المتجددة، بأقلامه الرائعة الناضجة وأفكارها الوهاجة، بأبوابه المتنوعة الشاملة، بانفتاحه على الرأي الآخر المتنور، بحجم المشاركين والمتابعين، بشهادات التقدير والتقييم؛ هنيئا لكتابه وكاتباته، لقرائه وقارئاته، هنيئا لشريحة واسعة عليه تعلق آمالها





(2)  الاسم و موضوع التعليق Madeeh Z. Sadiq
تحية للمفكر هيثم مناع ومحاوره فواز فرحان،
التاريخ Wednesday, April 20, 2011
 الموضوع والكاتب هيثم مناع في حوار مفتوح حول: انتفاضة الكرامة والتغير الديمقراطي في سوريا. - هيثم مناع تاريخ النشر Sunday, April 17, 2011

تحية للمفكر هيثم مناع ومحاوره فواز فرحان، إن جوهر المشكلة في سوريا هي اختزال الشعب بكل طبقاته وشرائحه بحزب واحد، وهو البعث القائد، ثم اختزال هذا الحزب، قاعدة وجماهير، بشخص أوحد يمارس السلطات العليا في الحزب والدولة، أما ما يسمى بالجبهة الوطنية فهي ستار لتحييد قوى اليسار وتكبيلها، إضافة إلى إخضاع البلاد تحت وطاة قانون الطوارئ؛ فعلى هذا الأساس إن حركة التغيير يجب أن ترتكز على استقطاب الجماهير الواسعة وبالأخص ممن هم من نسيج الحزب القائد، أو من قوى اليسار الرافضة للتبعية المهينة لكرامتهم، مع إغلاق الثغرات لمنع تسلل قوى التطرف الإسلامي للحركة، ورصد محاولات استغلال أمريكا والكيان الصهيوني ، ناهيك عن إيران التي تحاول حرف أنظار العالم عن مخططاتها التوسعية في المنطقة بحجة دعم ما تسميه بالصحوة الإسلامية؛ ولعل مفتاح نجاح حركة التغيير يكمن في دقة العمل وتنظيمه، داخليا